Menikmati Foto Artis Idola

0
849

Saya ingin menanyakan tentang masalah idol karena ada beberapa teman saya yang sering memposting poto idolanya.

Pertanyaan saya: Apa hukumnya memandang poto lawan jenis dengan niat bernikmat-nikmat memandang kecantikan atau kegantengan lawan jenis?

Penanya: Nahja Falahil Umam. Blimbing, Malang

Jawaban

Hukum memandang poto lawan jenis dengan niat bernikmat-nikmat memandang kecantikan atau kegantengan lawan jenis masih ada Menurut qoul mu’tamad mayoritas ulama adalah haram karena mengandung unsur syahwat, menurut qoul lain boleh meskipun ada syahwat.

Referensi:

  • I’anathut Thalibin, Juz 3/h 301
  • Hasyiyah Jamal J.16/H 260
  • Hasyiata Qulyubi wa ‘Umairoh J.11/H.90
  • Is’adu Rofiq (v. Syamilah) J.2/H.68
  • Tuhfatul Muhtaj J.29/H.209
  • Al-Fatawa al-Kubro J.2/H.202
  • Tausyih ala Ibni Qosim H.197

إعانة الطالبين – (ج 3 / ص 301)

(قوله: لا في نحو مرآة) أي لا يحرم نظره لها في نحو مرآة كماء وذلك لانه لم يرها فيها وإنما رأى مثالها.ويؤيده قولهم لو علق طلاقها برؤيتها لم يحنث برؤية خيالها والمرأة مثله فلا يحرم نظرها له في ذلك.قال في التحفة: ومحل ذلك، كما هو ظاهر، حيث لم يخش فتنة ولا شهوة.اه (قوله: كما أفتى به غير واحد) مرتبط بالنفي (قوله: وقول الاسنوي) مبتدأ خبره ضعيف.

حاشية الجمل – (ج 16 / ص 260)

وَالنَّظَرُ بِشَهْوَةٍ حَرَامٌ قَطْعًا مِنْ كُلِّ مَنْظُورٍ إلَيْهِ مِنْ مَحْرَمٍ وَغَيْرِهِ غَيْرَ زَوْجَتِهِ وَأَمَتِهِ ا هـ . شَرْحُ م ر قَالَ ع ش عَلَيْهِ وَعُمُومُهُ يَشْمَلُ الْجَمَادَاتِ فَيَحْرُمُ النَّظَرُ إلَيْهَا بِشَهْوَةٍ ا هـ وَشَيْخُ الْإِسْلَامِ قَدْ تَعَرَّضَ لِاشْتِرَاطِ انْتِفَاءِ الشَّهْوَةِ فِي جَمِيعِ مَسَائِلِ الْجَائِزِ بَعْضُهَا بِالتَّصْرِيحِ وَبَعْضُهَا بِالْإِشَارَةِ فَصَرَّحَ بِهِ فِي هَذِهِ وَأَشَارَ لَهُ بِقَوْلِهِ وَمَحْرَمُهُ

حاشيتا قليوبي – وعميرة – (ج 11 / ص 90)

 وَالْحَاصِلُ أَنَّهُ يَحْرُمُ رُؤْيَةُ شَيْءٍ مِنْ بَدَنِهَا ، وَإِنْ أُبِينَ كَظُفُرٍ وَشَعْرِ عَانَةٍ وَإِبْطٍ وَدَمِ حَجْمٍ وَفَصْدٍ لَا نَحْوُ بَوْلٍ كَلَبَنٍ ، وَالْعِبْرَةُ فِي الْمُبَانِ بِوَقْتِ الْإِبَانَةِ فَيَحْرُمُ مَا أُبِينَ مِنْ أَجْنَبِيَّةٍ ، وَإِنْ نَكَحَهَا وَلَا يَحْرُمُ مَا أُبِينَ مِنْ زَوْجَةٍ وَإِنْ أَبَانَهَا ، وَشَمِلَ النَّظَرُ مَا لَوْ كَانَ مِنْ وَرَاءِ زُجَاجٍ أَوْ مُهَلْهَلِ النَّسْجِ أَوْ فِي مَاءٍ صَافٍ ، وَخَرَجَ بِهِ رُؤْيَةُ الصُّورَةِ فِي الْمَاءِ أَوْ فِي الْمِرْآةِ فَلَا يَحْرُمُ وَلَوْ مَعَ شَهْوَةٍ وَيَحْرُمُ سَمَاعُ صَوْتِهَا ، وَلَوْ نَحْوَ الْقُرْآنِ ، إنْ خَافَ مِنْهُ فِتْنَةً ، أَوْ الْتَذَّ بِهِ وَإِلَّا فَلَا وَالْأَمْرَدُ فِيمَا ذُكِرَ كَالْمَرْأَةِ